ديوان ابن الفارض : سلطان العاشقين
الكاتب : إبن الفارض ، شرف الدين أبو حفص عمر بن علي المرشد ، 576 - 692 هـ.
- عدد الصفحات: 115
- تصنيف: أدب عربي ,
- عدد المشاهدات: 911
نبذة عن الكتاب او الرواية او المذكرة
كتاب او رواية او مذكرة بعنوان ديوان ابن الفارض : سلطان العاشقين من تاليف الكاتب إبن الفارض ، شرف الدين أبو حفص عمر بن علي المرشد ، 576 - 692 هـ. ويحتوي على عدد صفحات مكون من :
115 صفحة
حيث ان الكاتب إبن الفارض ، شرف الدين أبو حفص عمر بن علي المرشد ، 576 - 692 هـ. يتناول مواضيع عديدة وله عدة كتابات من بينها ديوان ابن الفارض : سلطان العاشقين
كما ان الكتاب مصنف تحت التصنيف arabic-literature و عدد مشاهدات الكتاب الحالية هي :
911 مشاهدة
تحميل pdf ديوان ابن الفارض : سلطان العاشقين , تنزيل جميع كتب إبن الفارض ، شرف الدين أبو حفص عمر بن علي المرشد ، 576 - 692 هـ. pdf , تحميل ديوان ابن الفارض : سلطان العاشقين pdf , وصف كتابديوان ابن الفارض : سلطان العاشقين pdf تأليف (إبن الفارض ، شرف الدين أبو حفص عمر بن علي المرشد ، 576 - 692 هـ.)الكتاب كتاب ديوان ابن الفارض : سلطان العاشقين من تأليف إبن الفارض ، شرف الدين أبو حفص عمر بن علي المرشد ، 576 - 692 هـ. من قسم arabic-literature للقراءة أون لاين أو التحميل بصيغة بي دي اف pdf.
المحتوى :
من 6 الى 11 : رحلة شاعر صوفي بين النور والنار
من 12 الى 13 : الديوان
من 14 الى 15 : شربنا على ذكرِ الحبيبِ مدامة
من 16 الى 17 : ما بينَ مُعْتَرَكِ الأحداقِ والمُهَجِ
من 18 الى 19 : احفَظْ فُؤادَكَ، إن مَرَرْتَ بحاجِرِ
من 20 الى 23 : قلْبي يُحدّثُني بأنّكَ مُتلِفي
من 24 الى 27 : تهْ دلالاً فأنتَ أهلٌ لذا كا
من 28 الى 29 : أبَرْقٌ، بدا من جانِبِ الغَورِ، لامعُ
من 30 الى 31 : زدني بفرطِ الحبِّ فيكَ تحيُّراً
من 32 الى 33 : أرى البُعدَ لم يُخْطِرْ سواكم على بالي
من 34 الى 34 : نسخْتُ بحُبّي آية العِشقِ من قبلي
من 35 الى 35 : أنتمْ فروضي ونفلي
من 36 الى 36 : قفْ بالدِّيارِ وحيِّ الأربعَ الدُّرسا
من 37 الى 37 : أُشاهدُ مَعنى حُسنِكُم، فَيَلَذّ لي
من 38 الى 38 : ياراحِلاً، وجَميلُ الصَّبرِ يَتبَعُهُ
من 39 الى 39 : عَرّجْ بِطُوَيْلِعٍ، فلى ثَمّ هُوَيّ
من 40 الى 40 : لم أخْشَ، وأنتَ ساكنٌ أحْشائي
من 41 الى 41 : أهوى رشأَ هواهُ للقلبِ غذا
من 42 الى 42 : ألعاذلُ كالعاذرِ عندي يا قومْ
من 43 الى 43 : ما بالُ وقاري فيكِ قدْ أصبحَ طيش
من 44 الى 44 : بالشِّعبِ كذا عنْ يمنة الحيِّ قفْ
من 45 الى 45 : يا خبيراً بالُّلغزِ بيِّنْ لنا ما
من 46 الى 46 : اسمُ الذي تَيّمَني حُبُّهُ
من 47 الى 47 : ما بَلدَة في الشّأمِ، قَلْبُ اسمِها
من 48 الى 48 : ما اسمُ شيء مِنَ النّباتِ، إذا ما
من 49 الى 49 : ونقطُ حرفٍ فيهِ إنْ زالَ معْ
من 50 الى 51 : نشرتُ في موكبِ العشَّاقِ أعلامي
من 52 الى 53 : سائق الأظعان يطوي البيد طي
من 54 الى 57 : صدُّ حمى ظمئي لماكَ لماذا
من 58 الى 63 : نَعَمْ، بالصَّبا، قلبي صبا لأحِبّتي
من 64 الى 89 : سقتني حميَّا الحبِّ راحة مقلتي
من 90 الى 99 : فلفظٌ، وكُلّي بي لِسانٌ مُحَدِّثٌ
من 100 الى 103 : أرَجُ النّسيمِ سرَى مِنَ الزّوراء
من 104 الى 105 : أوَميضُ بَرْقٍ، بالأُبَيرِقِ، لاحا
من 106 الى 107 : ما بَينَ ضالِ المُنحَنى وظِلالِهِ
من 108 الى 109 : هلْ نارُ ليلى بَدت ليلاً بِذي سَلَمِ
من 110 الى 111 : خفِّفِ السَّيرَ واتّئِدْ، يا حادي
من 112 الى 115 : هُوَ الحُبّ فاسلمْ بالحشا ما الهَوَى سَهْلُ